بعد لقائه مع الضحايا، رئيس الوزراء الفرنسي مازال تحت الضغط في قضية نوتردام دو بيتارام
[ad_1]
عشية اختبار جديد أمام حكومته في الجمعية الوطنية، يواجه رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو اختبارا آخر في قضية الاعتداءات الجنسية والجسدية في ثانوية نوتردام دو بيتارام وتعود أحداثها إلى تسعينيات القرن الماضي وهي الفترة التي كان فيها وزيرا للتعليم. فهل ينجو بايرو من القضية التي عادت إلى الواجهة كما نجا من مذكرات سحب الثقة؟
[ad_2]
Source link
إرسال التعليق